An Unbiased View of اكتئاب الشتاء عند النساء
An Unbiased View of اكتئاب الشتاء عند النساء
Blog Article
إذا كنت ممن يعانون من كآبة الشتاء، فإليك مجموعة من التدابير التي ينصح بها علماء النفس للتخلص من هذه الحالة، وهي:
انخفاض مستوى السيروتونين: كما يؤثر غياب ضوء الشمس في مادة السيروتونين، التي يعزز إنتاجها فيتامين "د" الذي نحصل عليه من أشعة الشمس؛ وهذا يسبب اكتئاب الشتاء.
مسارًا ثاني لعلاج الاكتئاب الخفيف الذي يستمر بعد تدخلات أخرى.
عادة ما تتحسن أعراض الاكتئاب دون علاج عند حلول فصل الربيع، حيث إن زيادة التعرض لأشعة الشمس وزيادة ساعات سطوع الشمس يساعد على تحسنها، ولكن هناك بعض الحالات التي تتطلب العلاج، خاصة إذا بدأت الأعراض بالتأثير سلبا في الحياة اليومية للشخص المصاب، ويمكن توضيح العلاجات كالتالي:
ممارسة الرياضة بانتظام، حيث أن الاهتمام بالنفس أقوي سلاح للخروج من أي نوع من أنواع الاكتئاب. كما أن التمارين الرياضية تعد طريقة فعالة لمحاربة الاكتئاب الموسمي.
العلاج الضوئي: عادةً ما يستخدم العلاج الضوئي للتعامل مع الاكتئاب الموسمي المرتبط بفصل الشتاء والخريف، ويبدأ العلاج في أواخر الخريف أو أوائل الشتاء؛ أي قبل أن تبدأ الأعراض بالظهور.
يتضمن العلاج بالضوء استخدام مصباح لمحاكاة ضوء النهار، ما يساعد على تعديل مزاج الأشخاص الذين يتأثرون بقصر النهار.
**تغير إيقاع الساعة البيولوجية** يمكن أن يؤدي تغير عدد ساعات الليل والنهار خلال فصلي نور الخريف والشتاء إلى ظهور اكتئاب الشتاء.
الشعور بالحزن والاكتئاب في أغلب الأوقات خلال اليوم من دون مبررات أو أسباب لذلك.
انخفاض الدافع للإنجاز ومواجهة صعوبة في التركيز بما يجب فعله.
اللبن: من المعروف فوائد اللبن في الاسترخاء ومواجهة القلق، ومنحه شعوراً عالياً بالسعادة.
السيروتونين هو أحد المركبات الكيميائية الموجودة في الدماغ التي تؤثر على الحالة المزاجية، وقد تنخفض مستويات السيروتونين بداية الشتاء مسببة بذلك اكتئاب الشتاء.
الاختبارات المعملية** يطلب منك الطبيب بعض التحاليل الطبية على سبيل المثال:
تعتبر النساء أكثر عرضة للإصابة باكتئاب الشتاء مقارنة بالرجال.