About المرأة الفاضلة
About المرأة الفاضلة
Blog Article
الزوج هو الربان أو المحرك ، اما الزوجة فهي الدفة التي تحدد اتجاه المسير
الحكام: يتمثلون في الفلاسفة الحكماء الذين يقودون المجتمع ويتخذون القرارات الصائبة والمنصفة.
ويل للبيت إن كانت الدجاجة تصيخ ويبقى الديك صامتاَ أنقر للتوسيع...
يسوع هو اعظم مثال. فالله الاب كان يثق فى يسوع الابن فأوكل له هذه المهمة العظيمة، والمسيح أظهر محبه عظيمة لكل من كان لا يحبه فى المقابل. هو بكل قدرة فعل هذا لأنه وثق فى الله الأب.
اَلْغِشُّ فِي قَلْبِ الَّذِينَ يُفَكِّرُونَ فِي الشَّرِّ، أَمَّا الْمُشِيرُونَ بِالسَّلاَمِ فَلَهُمْ فَرَحٌ.
"فَأَجَابَتْهُ روث: "لَا تُلِحَّ عَلَيَّ أَنْ أَتْرُكَكَ أَوْ أَرْجِعَ عَنْكَ. حَيْثُ تَذْهَبِينَ أَذْهَبُ، وَحَيْثُ تُقِيمِينَ أُقِيمُ. شعبك شعبي وإلهك إلهي".
"كانت دبورا، وهي نبية زوجة لابيدوث، تقود إسرائيل في ذلك الوقت. وكانت تقيم المحكمة تحت نخلة ديبورا... وكان بنو إسرائيل يصعدون إليها للفصل في نزاعاتهم".
...........لذلك يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكونان جسدا واحدا". وهذا موقع الصحيح للمرأة الذي يمكن تلخيصه فى الأتي :-
الصَّالِحُ يَنَالُ رِضًى مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ، أَمَّا رَجُلُ الْمَكَايِدِ فَيَحْكُمُ عَلَيْهِ.
وـ أيضاً ـ حديث: من أطاع امرأته كبه الله عز وجل في النار على وجهه.
الروح والجسد: يطرح أفلاطون في الكتاب أيضًا فكرة تقسيم الإنسان إلى جزئين، الروح والجسد، ويؤكد على أهمية تحقيق التوازن بينهما.
الصِّدِّيقُ يُرَاعِي نَفْسَ بَهِيمَتِهِ، أَمَّا مَرَاحِمُ الأَشْرَارِ فَقَاسِيَةٌ.
السعادة والهدف النهائي: يتناول الكتاب أيضًا مفهوم السعادة والهدف النهائي للحياة، حيث يرى أفلاطون أن السعادة تتحقق من خلال تحقيق الفضائل والحكمة والعدل.
الانعكاس: هذا يعلمنا قيمة الجمال الداخلي والتواضع، مع التركيز على صفات القلب أكثر من المظاهر الخارجية، بما يتماشى مع اضغط هنا نظرة الكتاب المقدس للقيمة الحقيقية.